كلمة عن الرسول للإذاعة المدرسية 2023
كلمة عن الرسول للإذاعة المدرسية 2023. يجب أن يتم التطرق إلى شخصية رسول الله صلى الله عليه وسلم بشكل دوري في الإذاعة المدرسية، خاصةً في المناسبات العظيمة مثل المولد النبوي الشريف. نسعى لتقديم أجمل العبارات التي تُلهج بفضائله ومحاسنه في تلك المناسبات النبيلة. فالتعريف برسول الله صلى الله عليه وسلم يعد مهمة مقدسة ينبغي أداءها بكل حرفية وتفانٍ، مُجسداً بذلك القدوة الحسنة التي يحتذى بها في الحياة اليومية والأخلاق. بالإضافة إلى ذلك، يمكننا التطرق إلى جوانب أخرى من سيرته النبيلة وتاريخه العطر، مما يعزز الفهم الصحيح للإسلام والتربية على القيم النبيلة التي دعا إليها رسولنا الكريم.وفي هذا المقال، سنقدم كلمة عن الرسول الكريم في إذاعة المدرسة.
كلمة عن الرسول للإذاعة المدرسية
في هذا النشاط الصباحي المميز، سيتم تقديم إذاعة مدرسية تتناول شخصية الرسول الكريم الذي بُعث رحمةً للعالمين. تركز الإذاعة على أخلاق النبي الكريم ودورها الكبير في نشر الدعوة الإسلامية حول العالم.
- يتمثل هدف هذه الإذاعة المدرسية في إبراز الأخلاق الفاضلة التي كان يتحلى بها النبي الكريم، والتي كانت عاملًا رئيسيًا في انتشار الدعوة الإسلامية في كافة الأرجاء. يُعتبر الاقتداء بأخلاق النبي الكريم والسير على نهجه وخطاه طريقًا لاستكمال صلاح الأمة الإسلامية.
- لقد كان النبي الكريم مثالًا يُحتذى به في التعامل مع الآخرين بالرفق والتسامح، فقد غرس قيم العدل والإنصاف في قلوب المسلمين ودعاهم إلى تحقيق السلام والتعايش السلمي مع الجميع. كما أظهر تسامحًا شديدًا في التعامل مع أفراد المجتمع بغض النظر عن ديانتهم أو خلفيتهم الاجتماعية.
- نجد أيضًا في سيرته العطاء والكرم الذي لا يعد ولا يحصى؛ حيث كان يُعين الفقراء والمحتاجين ويعمل على توفير المساعدة لهم. وبهذا النموذج الرائع للرحمة والإحسان، يُحث المسلمون على أن يكونوا رحماءً ومعطاءً في حياتهم اليومية.
- وفي ظل الظروف التي عاشها النبي الكريم وصبره الذي لا يضاهى، نتعلم أهمية التحلي بالصبر والثبات في وجه التحديات والصعاب التي قد تواجهنا في حياتنا.
- في الختام، يكمل صلاح الأمة الإسلامية بالاقتداء بأخلاق النبي الكريم وتحكيم قيمه في حياتنا. لنتأمل في هذه الإذاعة ونتعهد بأن نجعل تعاليم النبي الكريم هاديًا لنا في حياتنا لنكن نموذجًا يُحتذى به في المجتمع ونساهم في نشر الخير والسلام حولنا.
شاهد ايضا:كلمة عن رمضان للاذاعة المدرسية
كلمة عن الرسول للإذاعة المدرسية الصباحية
كلمة عن الرسول للإذاعة المدرسية الصباحية :
“الحمد لله رب العالمين، الذي بعث إلينا خير العالمين، محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم، الأمين على الأمة وناصحها. قُدِّر له أهل قريش لقب الصادق الأمين. يا رسول الله، كيف يُعبر عنك وعن عظمتك؟ كيف يُعبَّر القلم عن شفاعتك التي منحك الله إياها دون سائر الأنبياء والعالمين؟ يقال لك: يا محمد، اشفع تُشفع، وسل تعطى، وقل فإن قولك يُسمع.
لماذا لا نُجسِّد حبَّنا لك باتباع هديك؟ لقد قدمت جهوداً عظيمة لنشر دعوتك وتأسيس الحق والعدل. كنت قويَّ الإيمان والثبات على دينك. وما بدَّلت ولا استكنت في مواجهة الباطل والظلم، بل كنت سيفًا حازمًا يدافع عن كلمة الله والحق.فنحن بنو أمتك ملزمون باتباع هديك. لنسلك الطريق الذي قدوتنا أرسمته لنا، الطريق الذي يُضمن لنا الفوز بالدنيا والآخرة. إخوتي وأخواتي، اعلموا أن الطريق المستقيم يُنعم صاحبه بالراحة في القلب، والطمأنينة في النفس، والهدوء في السريرة.فلنسعَ على هديه صلى الله عليه وسلم، ولنمضي على دربه المشرف، ونسعى لتحقيق سرور الله ورضاه. ندعو الله أن يرزقنا سريرة طيبة وأن يهدينا للسير على خطاه عليه الصلاة والسلام. اللهم آمين.”
شاهد ايضا:حكمة عن حرب اكتوبر للإذاعة المدرسية
كلمة عن صفات الرسول للإذاعة المدرسية
بسم الله الرحمن الرحيم، والصلاة والسلام على سيدنا محمد، إمام المرسلين، عليه الصلاة والسلام. الحمد لله الذي يُظلِّل الليل بالنهار، وبفضل رسالة رسول الله -صلى الله عليه وسلم- تُهدينا سبل الرشاد. إن سمات النبي -عليه الصلاة والسلام- لا تُخفى على أحد، فهو الكريم الذي ينفق على من لا يخشى الفقر، والشجاع الذي يواجه المخاطر بدون خوف، والصادق الذي لم يقل كذبة قط، والمسامح الذي يعفو عن من آذاه وأخطأ في حقه. من يتعرف على صفات رسول الله -صلى الله عليه وسلم- يدرك حقًا أنه يستحق الإقتداء به في كل جانب من جوانب الحياة، لكي يحقق الفوز في الدنيا والآخرة. نسأل الله أن يُيسر لنا اتباع سُنَّة نبينا الكريم وأن يرزقنا حسن الاتباع في جميع أمورنا.
اجمل مقدمات عن الرسول
نحن نعتبر رسولنا الكريم هو النموذج المثلى للأخلاق الحميدة، حيث تمتيز شخصه الكريم بالعديد من الصفات الحميدة التي جعلته محل تكريم وثناء من المولى عز وجل، حيث قال فيه “وإنك لعلى خلق عظيم”.
إنه نبراس يُحتذى به للبشر جميعًا، فهو منقذ البشرية الذي أُوتي من الله صفات وأخلاقاً لا يُشبهها أحد في البشرية. قد أصطفاه الله سبحانه وتعالى ونزل عليه منهجًا ربانيًا شاملاً يهدي الناس جميعًا.فهو نبي الأمم الذي أُرسل كرحمة للعالمين.
شاهد ايضا:قصيدة عن حرب اكتوبر للإذاعة المدرسية
مقدمة 1
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله رب العالمين. بفضل رسول الله -صلى الله عليه وسلم- نجد الهدى والإرشاد بإذن الله، ونتشرف بأننا جُعلنا من أتباعه والقوم المسلمين. إنّ رسول الله -صلى الله عليه وسلم- هو رمز العظمة والشموخ، فقد كافح في سبيل الله بصدق جهاده، وبالإرادة والعزيمة بلغ رسالته وأدينا بأمانة توكيد الأمة.صفاته الرحيمة والحكيمة جعلته رمزًا للعظمة والتسامح، وأُوتي من الله الكلمة الجوامع التي أضاءت الدروب وهديت البشر. لقد كان خير البشر وأحسنهم أخلاقًا. وقد تناقل الصحابة -رضوان الله عليهم- ما رآوا من أخلاقه الفذة وحمدوه ودافعوا عنه ونصروه. إنه بالفعل خير الأنبياء وسيد الخلق عليه الصلاة والسلام.ولنحمد الله على نعمة الإسلام والإيمان، ونسأل الله أن يمن علينا بالثبات على منهجه وأن يرزقنا القدوة الصالحة للسير على نهجه واتباع سُنَّته، فبهديه يسلك المسلمون الطريق المستقيم.
مقدمة 2
بسم الله الرحمن الرحيم، والحمد لله رب العالمين، نحمده ونستعينه ونستهديه، ونسأله من فضله العظيم، فهو الجواد الكريم.والصلاة والسلام على سيدنا ونبينا محمد، أفضل الصلاة وأزكى التسليم، الذي بُعث بالنور المبين، ليهدي إلى الصراط المستقيم. أما بعد:
السيد مدير المدرسة الفاضل، أساتذتنا الموقرين، أعزائي الطلبة والطالبات، يسعدنا أن نقدم لكم إذاعة مدرسية تتناول أخلاق الرسول الكريم.رسولنا هو قدوتنا الحسنة، صاحب الخلق العظيم، الرحيم العطوف، الذي برهن للعالم بأكمله على سماحة وطهارة الدين الإسلامي العظيم.إنّ الأخلاق هي جوهر فطرته التي لم تتلوث أبدًا، هو رسولنا وحبيبنا وشفيعنا، والأسوة الحسنة التي نقتدي بها في حياتنا اليومية.نبينا حبيبنا، خير الأنام، وأعظم المرسلين، هو النور الذي يهدي الأمة إلى طريق الفلاح والنجاح، فهو القدوة الحسنة التي نتمنى أن نسير على نهجها في جميع جوانب حياتنا. فعلى قدوتنا الكريم نتعلم الصدق والعفو، ونسعى للتعاطف والرحمة، وننمي روح التسامح والإحسان تجاه الآخرين. إنّه القائد الأعلى الذي أظهر للبشرية الرحمة والمحبة ودعا إلى التسامح والسلام في كل زمان ومكان. فلنسعَ إلى تحقيق نموذج الرسول الكريم في حياتنا، ولنعمل جاهدين لنكون خير خلق الله وأكملهم أخلاقًا، لنكن دعاة للخير والعدل والسلام في مجتمعنا وفي العالم أجمع.
إذاعة عن الرسول الكريم مع الفقرات
نحن جميعًا نتطلع ونحلم برؤية نبينا الكريم صلى الله عليه وسلم، ونسعد عندما نراه في المنام، فقد رآه في المنام فقد رآه في الواقع. إنه يعني لنا أكثر من أبي وأمي، وهو القدوة التي نحتذي بها في حياتنا.
- نبينا الكريم قد ترك لنا إرثًا عظيمًا من العلم والحكمة والأخلاق الحميدة، فهو خير الناس وأكملهم أخلاقًا في هذا الكون. إنه رحمة للعالمين، وجاء بالهداية لنورِ الطريق، ودعا إلى المحبة والتسامح والعدل.
- لنستمع جميعًا إلى قصصه وسيرته النبوية، ولنعمل جاهدين لنكون أتباعًا صادقين له، نسير على خُطاه الطيبة، ونحمل رسالته النبيلة إلى العالم بأسره.
- فلنحبّ رسول الله صلى الله عليه وسلم ولنتعلم من تعاليمه وسيرته، حتى نكون أفضل شركاء له في الدنيا والآخرة. نسأل الله أن يجمعنا بنبينا الكريم في جنة الفردوس، وأن يكون لنا شفيعًا يوم القيامة. اللهم صلِّ وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.
مقدمة اذاعة مدرسية عن الرسول
الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين، سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم وعلى آله وصحبه، أما بعد.
- في هذه الإذاعة المدرسية، نجدد العهد مع مسيرة رسول الله صلى الله عليه وسلم ونستعرض سيرته العطرة التي هي مصدر إلهامنا ونور يشع في دروبنا دوماً.
- في مثل هذا اليوم، الموافق لتاريخ (ذكر التاريخ) من الشهر (ذكر الشهر) من العام (ذكر العام) الهجري، تم انعقاد رحلة الرسول صلى الله عليه وسلم نحو النبوة والرسالة السماوية.
- هو الحبيب الذي لقي الكثير وكان قدوة للجميع، رحالة ودليلًا ورسولًا للناس جميعًا. بنور معرفته وعلمه، أضاء ظلمات الجهل والتجاهل، وجعل العلم والمعرفة طريقنا إلى التقدم والتطور.
- وكما قالت السيدة عائشة رضي الله عنها عنه: “إنه قرآن يمشي على الأرض”، فقد كان رسول الله صلى الله عليه وسلم معبرًا حيًّا لكلام الله على هذه الأرض.
- في قول الله تعالى في كتابه الكريم “وإنك لعلى خلق عظيم” يتجلى الإشادة الإلهية لخلقه العظيم والأخلاق الفاضلة التي يتحلى بها.
- لنستلهم من سيرته النبيلة وتعاليمه الحكيمة، ونتبع خُطاه الطيبة لنكون خير خلق الله في هذا العالم. فلنجعل حبه وتعاليمه رمزًا للعطاء والعفو، ولنسعى لتحقيق مبادئه في حياتنا اليومية.
- نسأل الله أن يجعلنا من أتباعه المؤمنين المخلصين، وأن يُثبتنا على الحق والإيمان، وأن يرزقنا رؤيته في الجنة ونلقاه بين يديه في الآخرة. اللهم صل وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.
فقرة القران الكريم
في هذه الإذاعة المدرسية، سنتحدث عن القرآن الكريم ودوره في حياة رسولنا الكريم.
- ولن يخيب أبدًا من اتخذ من القرآن طريقه ودليله، فهو خير رفيق في الدنيا والآخرة” تؤكد على أهمية اتباع تعاليم القرآن والاقتداء بنبينا.
- في هذه اللحظة، نحب أن نبدأ يومنا بالقرآن الكريم في إذاعة مدرستنا. سنقرأ الآن بعض الآيات القرآنية بصوت الطالب / (اذكر اسم الطالب)، سبحانه الله.
- يُذكر أن رسولنا الكريم كان يعيش وفقًا لتعاليم القرآن الكريم، حيث كان هو أول المطبقين لأحكامه ومثلًا يُحتذى به في الأخلاق والسلوك.
- إن القرآن الكريم كان ولا يزال يهدينا في كل جوانب حياتنا، ويُقربنا من ربنا الكريم ومعالجة الصعوبات التي نواجهها.
- فلنحرص على قراءة القرآن والتأمل في آياته، ونسعى جاهدين للعمل بتعاليمه وأوامره، حتى نكون أكثر تقربًا إلى الله وتحقيقًا لسنة نبينا الكريم.
- نسأل الله أن يجعلنا من أهل القرآن الذين يُعطونه حقه، وأن يُسهم في تحسين حياتنا وتوجيهنا نحو الخير والصلاح. اللهم صل وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
فقرة الحديث الشريف
الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم، قال في حديثه الشريف: “إنّي قد تركت فيكم ما إن تمسكتم به لن تضلوا بعدي أبدًا، كتاب الله وسنتي.” فلننتقل الآن مع الطالب/الطالبة إلى هذا الحديث النبوي الجليل الذي يحمل في طياته حكمة وإرشاداً لنا في حياتنا اليومية.
فقرة عن أخلاق الرسول للإذاعة المدرسية
يقول الله سبحانه وتعالى في كتابه الكريم عن خلق الرسول الكريم: “إنك لعلى خلق عظيم”. وقد أنعم الله تعالى علينا بسيدنا محمد بمجموعة من الأخلاق الحميدة التي لم يُنحها لغيره من عباده.
- تميز رسول الله صلى الله عليه وسلم بالصدق والثقة، وهو ما أثنوا عليه قومه من أهل قريش. كانت كلماته صادقة وموثوق بها، فلم يعرف الكذب في حياته بأي شكل من الأشكال، سواء كان في الجدّ أو في المزاح.
- وقد نهى رسولنا الكريم عن الكذب، وحذّر الناس من تلك السمة الخبيثة، وذم أسرته وحثّ على تجنب ذلك. فكان يعلمنا أن الصدق هو أساس النجاح في الدنيا والآخرة، وأنه يجب أن نكون صادقين في جميع أقوالنا وأفعالنا.
- إن أخلاق الرسول الكريم قدوةٌ لنا جميعًا، فهو يعلمنا كيف نكون أشخاصًا صادقين وأمينين، وكيف نتجنب الكذب والنفاق في حياتنا. لنحاكي أخلاقه ونتبع دروبه لنحقق النجاح والسعادة في الدنيا والآخرة.
- نتمنى أن نكون مثل رسول الله في الصدق والأمانة، وأن نسعى جاهدين لنصبح أفضل نسخة من أنفسنا، تُحسِن الظن بالآخرين، وتسعى لبذل الخير والعطاء للمجتمع وللإنسانية جمعاء. الصدق طريقنا لبناء عالم أفضل ومستقبل أكثر إشراقًا.
فقرة معلوماتية عن الرسول الكريم – صلى الله عليه وسلم
الرسول الكريم سيّدنا محمد صلى الله عليه وسلم هو رحمة وهداية من الله عز وجل للبشرية. هو نبي معصوم وخاتم الأنبياء الذي نزل عليه الوحي من جبريل. وصل إلى سدرة المنتهى ولديه أعظم شفاعة ومكانة مرموقة. إنه خير البشر وأذكى العالمين، وكان رسولاً رحيماً بالعالمين وحزيناً على كافرين. دليلًا للعالم أجمعين، شرح له صدره ورفع عنه وزره. وقد ألزمت العباد بطاعته وحبه وتمجيده وتوقيره، وجعل الطريق إلى جنته هو الطريق الوحيد الذي يؤدي لها. الرسول صلى الله عليه وسلم ما زال يقوم بأمر الله، ولن يتوقف دعوته حتى يشرق العالم بنوره ويعم الدين الإسلامي في أفواج الناس.