افضل قصيدة عن القدس للاذاعة المدرسية 2024

تعتبر قصيدة حول القدس من العناوين المميزة التي يمكن أن يقدمها التلاميذ خلال فقرة الإذاعة المدرسية. فالإذاعة المدرسية تظل واحدة من الفعاليات المهمة في الحياة المدرسية، حيث تحمل في طياتها مجموعة غنية من المعلومات القيمة. ويمكن للطلاب أيضاً أن يضيفوا للإذاعة قسمًا مخصصًا للحديث عن القدس، حيث يمكن أن يشمل ذلك القسم تفاصيل تاريخية وثقافية عن هذه المدينة المقدسة.

ولا يخلو الأمر من العديد من الأبيات الشعرية والقصائد التي تسلط الضوء على جمال وتاريخ القدس، لتعزز بذلك قيمة الإذاعة المدرسية كوسيلة لنقل المعرفة والثقافة.

قصيدة عن القدس للاذاعة المدرسية
قصيدة عن القدس للاذاعة المدرسية

قصيدة عن القدس للإذاعة المدرسية

قصيدة قصيرة تعبر عن واقع الشعب الفلسطيني ومعاناته الجسيمة جراء المجازر والإبادة الجماعية، والانتهاكات الصارخة التي يتعرض لها المدنيون بشكل عام، والأطفال بشكل خاص، نتيجةً لتصاعد العنف الذي يمارسه الاحتلال الإسرائيلي. يظهر الشعر كوسيلة فعّالة للتعبير عن العجز والألم أمام المشاهد المؤلمة التي تشهدها البلاد، جراء الانتقام الذي يتخذه الاحتلال ردًا على الخسائر التي مني بها جراء أحداث طوفان الأقصى نقدم لكم قصيدة عن القدس للإذاعة المدرسية .

 

سجِّلْ أنا القدس أنا أرض النبوات. ِ

أنا زهر المداراتِ.

أنا للمجدِ عنوانٌ وأهدابي عربيةْ.

كذلك أنا درب البطولاتِ أنا باب الحضاراتِ.

وأشرق في جبينِ الشمسِ أغنيةً سماويةْ؟

أنا القدس أنا القدس.

َسجِّلْ أنا القدس؟

أنا الأنوار مشرعةٌ.

أنا التاريخ والأمجاد والحاضرْ.

أيضا أنا الأسوار أنشودةْ.

أنا عربيةٌ حرةْ.

أنا الإنسانْ.

كذلك أنا القدس أنا القدس.

سجِّلْ أنا القدس.

أنا في عتمةِ الليلِ قناديلٌ لأولاديْ وأطبع فوق َوجْناتِ الفدا قبلةْ.

وأحمل بينَ أضلاعي لهم غنوةْ؟

تعالوا يا أحبائيْ فإني قد أقمت اليومَ أعياديْ؟

أنا القدس.

 

يمكنك الاطلاع على حديث شريف عن القدس للاذاعة المدرسية

يمكنك الاطلاع على هل تعلم للاذاعة المدرسية عن المعلم

قصيدة يا قدس قد غامت رؤاي للإذاعة المدرسية

يا قدس قد غامتْ رؤاي يا قدس.

أنتِ سَجينةٌ يا قدس.

أحلم كلَّ يومٍ أنْ يضمَّكِ ساعِداي.

يا قدس مَثْقوبٌ أنا كَثقوبِ ناي فَلْتعزِفي حزني لأبكي ربَّما هدَأتْ خطاي.

يا قدس قالوا مِن سِنينْ أشجار أرضِكِ سوفَ تزهِر ياسَمينْ.

يَسألونَ عن الوطنْ في أيِّ خَارِطَةٍ فَلسطين التي ما عادَ يَذكرها الزمنْ.

كذلك يا قدس يا حزناً يسافر في جَوانِحِنا ويَكْبر كالنَّخيلْ مِن أرضِ “يافا” “للجَليلْ”.

يا قدس يا وطني الحَنونْ هل نحن حقاً عائدونْ.

يا قدس طالتْ غربتي.

قالوا: محالٌ عودتي لو صادفتْني نَفْحَةٌ فيها شَذَاكِ فالمسجِد الأقصى يعيش بداخلي.

سبحانَ مَنْ أسرى وباركَ في ثَراكِ يا قدس” مَرْيَم”.

لا يزال بِحضنِها “عيسى” فَهزِّي نخلةً يَسَّاقَطِ الرطَب الجميلْ.

يا قدس هذا مستحيلْ.

والعقم داءٌ قدْ أصابَ قلوبَنا وأصابَ أشجارَ النخيلْ.

كذلك يا قدس أحلم أنْ أعودْ يا قدس هذا مَوطني.

يا قدس أحلم أنْ أصلِّيَ في الرحابِ ولا أعودْ.

يا قدس يا عربيَّةً منذ البدايةْ ولِحينِ ينفَض الوجوه.

قصيدة القدس للإذاعة المدرسية من نزار القباني

بكيت حتى انتهت الدموع صليت.

حتى ذابت الشموع ركعت حتى ملّني الركوع سألت عن محمد.

فيكِ وعن يسوع يا قدس.

يا مدينة تفوح أنبياء يا أقصر الدروبِ بين الأرضِ والسماء.

يا قدس يا منارةَ الشرائع حزينةٌ عيناكِ.

كذلك يا مدينةَ البتول يا واحةً ظليلةً مرَّ بها الرسول حزينةٌ مآذن الجوامع يا قدس.

يا جميلةً تلتف بالسواد من يقرع الأجراسَ في كنيسةِ القيامة؟

صبيحةَ الآحاد.

من يحمل الألعابَ للأولاد؟ في ليلةِ الميلاد يا قدس.

يا مدينةَ الأحزان يا دمعةً كبيرةً تجول في الأجفان من ينقذ الإنجيل.

من ينقذ القرآن؟ من ينقذ الإنسان.

يا قدس يا مدينتي.

يا قدس يا حبيبتي غداً غداً سيزهر الليمون وتفرح السنابل الخضراء.

والزيتون وتضحك العيون.

وترجع الحمائم المهاجرة إلى السقوفِ الطاهرة.

ويرجع الأطفال يلعبون ويلتقي الآباء والبنون على رباك الزاهرة.

يا بلدي يا بلد السلام والزيتون.

يمكنك الاطلاع على شعر عن عيد الاستقلال للاذاعة المدرسي

يمكنك الاطلاع على هل تعلم إذاعة مدرسية جميلة عن العلم

قصيدة بين يدي القدس للإذاعة المدرسية

يا قدس يا سيدتي معذرة فليس لي يدان.

كل الذي أملكه لسان، سيدتي أحرجتني.

فالعمر سعر كلمة واحدة وليس لي عمران.

أقول نصف كلمة ولعنة الله على وسوسة الشيطان.

جاءت إليك لجنة، تبيض لجنتين.

تفقسان بعد جولتين عن ثمان.

وبالرفاء والبنين تكثر اللجان.

ويسحق الصبر على أعصابه، ويرتدي قميصه عثمان.

قصيدة القدس قدس واحدة

القدس قدسٌ واحدةْ أنا لست أعرف غيرَها شرقيَّةٌ !! غربيَّةٌ !!

هي في النهايةِ قدسنا عربيَّةٌ بجذورِها.

وفروعِها بمساجدٍ.

وكنائسٍ بملامحِ البشرِ الذينَ تَحفهمْ في الليلِ أجنحة الملائكْ بروائحِ التاريخِ.

هذا الممتطي في الفجرِ صَهوةَ مجدِنا ما بينَ أصواتِ السَّنابِكْ.

القدس قدسٌ واحدةْ وجه الشوارعِ.

والأزِقَّةِ والدكاكينِ، المقاهي حينَ تحمِلنا هنالِكْ القدس.

قدسٌ واحدةْ القدس كالعنقاءِ تخرج مِن رَمادِ حريقِها.

أنتم جميعًا تعرفونْ القدس تبقى هكذا بِترابِها، وبنخلِها.

زيتونِها القدس درَّة موطِني وهي العروس لكلِّ دِينٍ والملائكة الكِرامْ قد زَيَّنوها.

القدس يا رَيحانةً من جنَّةٍ يا صوتَ “جِبريلَ” الأمينِ ومَريَمٍ.

ومحمدٌ أوصى بها خيرًا القدس قدسٌ واحدةْ من مَطلعِ التاريخِ.

حتى يومِنا القدس قدسٌ واحدةْ لا تَنقسِمْ إنَّا تزوَّجْنا الحياةَ إلى الأبدْ وهم الذينَ طَلَّقوها.

قصيدة القدس عروس عروبتكم للإذاعة المدرسية

من باع فلسطين وأثرى بالله.

سوى قائمة الشحاذين على عتبات الحكام ومائدة الدول الكبرى؟

فإذا أجن الليل تطق الأكواب بان القدس عروس عروبتنا أهلا أهلا أهلا.

من باع فلسطين سوى الثوار الكتبة؟

أقسمت بأعناق أباريق الخمر وما في الكأس من السم.

وهذا الثوري المتخم بالصدف البحري ببيروت، تكرش حتى عاد بلا رقبة.

أقسمت بتاريخ الجوع ويوم السغبة لن يبقى عربي واحد إن بقيت حالتنا هذي الحالة بين حكومات الكسبة القدس عروس عروبتكم.

فلماذا أدخلتم كل زناة الليل إلى حجرتها؟

ووقفتم تستمعون وراء الباب لصرخات بكارتها.

وسحبتم كل خناجركم وتنافختم شرفا وصرختم فيها أن تسكت صونا للعرض فما أشرفكم.

أولاد القحبة هل تسكت مغتصبة؟ أولاد القحبة.

لست خجولا حين أصارحكم بحقيقتكم إن حظيرة خنزير أطهر من أطهركم.

في ختام هذا المقال، يتبين بوضوح أن قصيدة عن القدس تشكل إضافة قيمة لبرامج الإذاعة المدرسية، حيث تعتبر وسيلة فعّالة لنقل المعلومات والتعبير عن الهوية الثقافية. تم التركيز في الشرح والإرشاد على أهمية تضمين معلومات دقيقة واستخدام لغة سلسة وواضحة. وفي سياق الجوانب الفنية والتقنية، تمت مراعاة بنية المقال والابتعاد عن الأخطاء اللغوية، مع ضمان مصداقية المحتوى.

نتطلع إلى مشاركاتكم وتعليقاتكم في صندوق التعليقات أدناه، حيث يمكنكم التعبير عن آرائكم وتجاربكم بشكل مباشر. شكرًا لتفاعلكم ومشاركتكم، ونأمل في أن يكون هذا المقال قد نال إعجابكم واستحسانكم.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *